-
وعي عميق بمرحلة المراهقة
فهم خصائصها النفسية والاجتماعية والدينية والسلوكية، مما يساعدك على تفهم سلوكيات ابنك المراهق وكيفية التعامل معها بحكمة.
-
امتلاك منهجية واضحة للتربية بالقيم
سيتمكن المربي من غرس القيم وتعزيزها في نفوس المراهقين بأساليب عملية مؤثرة تناسب خصائص هذه المرحلة.
-
تغيير في أسلوب التربية
الانتقال من الأوامر وردود الفعل، إلى التربية بالقدوة والحوار والتفاهم، مما يعزز العلاقة الإيجابية بينك وبين ابنك المراهق.
-
القدرة على الإرشاد والمساعدة
يمكن للمشارك أن يكون نواة توجيه تربوي داخل أسرته أو محيطه، ونقل المعرفة والخبرات التي اكتسبها لمساعدة الآخرين.
-
تأسيس رؤية تربوية ورسالة
إدراك أن تربية المراهق عبادة ورسالة لا مجرد وظيفة أبوية، مما يعطي بُعداً إيمانياً وحافزاً قوياً للاستمرار في هذه المهمة الجليلة.
"من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهّل الله له به طريقاً إلى الجنة"
- حديث شريف